عقد مجلس علماء فلسطين في لبنان لقاءه الدوري وصدر عنه البيان الآتي:
اولا - يشكر المجلس كل الدول التي قاطعت ورشة البحرين الفاشلة، ويدين كل الذين شاركوا فيها لتصفية القضية الفلسطينية بعناوين اقتصادية كاذبة.
ثانيا - يشكر المجلس كل من يدعم القضية الفلسطينية ويدافع عن شرف الأمة وعزتها وكرامتها، ويعتبر ذلك عنوانا لإسلام وعروبة ووطنية هؤلاء.
ثالثا - يرفض ويستنكر المجلس كل ما صدر عن ترامب بإعتبار القدس عاصمة للكيان الصهيوني، وضم الجولان وقضم الضفة الغربية، ويعتبر كل هذه القرارات ظالمة وباطلة وغير قابلة للتنفيذ وعلى الأمة أن تجابهها بكل ما أوتيت من قوة.
رابعا - يؤكد المجلس أن القدس ستبقى قبلة العرب والمسلمين وعاصمة فلسطين والأمة شاء من شاء و أبى من أبى.
خامسا - أكد المجلس أن موقف أهل فلسطين بكل أطيافهم موحد تجاه رفض صفقة القرن، وانهم سيكونون في صدارة المدافعين عن القدس وفلسطين، ويطالبون الأمة بدعمهم والوقوف إلى جانبهم.
سادسا - يؤكد المجلس على ضرورة التمسك بنهج المقاومة ويعتبر أن طريق الجهاد والمقاومة السبيل الوحيد لتحرير القدس وكل فلسطين، وكل من يتخلى أو يتآمر على فلسطين هو خائن لله ورسوله والمؤمنين.
سابعا - يؤكد المجلس على الوحدة الفلسطينية بكل أطيافها للوقوف صفا واحدا أمام الكيان الصهيوني، ويطالب بقطع كل العلاقات السياسية والاقتصادية مع العدو، كما يطالب السلطة الفلسطينية بوقف كل المفاوضات والتسويات مع هذا الكيان وإعلان الانتفاضة الثالثة في كل فلسطين.
ثامنا - يحذر المجتمعون من عواقب وقف المساعدات إلى الأونروا مما يؤدي إلى كارثة اجتماعية على طريق التوطين.
تاسعا - يحث المجلس الشعوب العربية والاسلامية أن يجعلوا القضية الفلسطينية في الصدارة، وأن يعملوا على إسقاط وإفشال صفقة القرن والمطبعين دعما للقدس وفلسطين.
عاشرا - أكد المجتمعون على أفضل العلاقات مع الأشقاء اللبنانيين ويتوجهون بالشكر إلى كل الأطياف اللبنانية التي دعمت القدس وفلسطين ووقفت بوجه صفقة القرن، ويذكرونهم بالحقوق المدنية والإنسانية والسياسية للاجئين الفلسطينيين في لبنان.
الحادي عشر - يطالب المجلس كل الهيئات العلمائية على أمتداد العالم العربي والإسلامي بإصدار فتوى تحرم التطبيع والسير في تنفيذ صفقة القرن الظالمة، وأن تقوم باجتماعات دورية نصرة لأهلنا في القدس وفلسطين.
الثاني عشر - حيا المجلس أهالي بلدة العيساوية المقاومين في شمال شرق القدس على صمودهم وتحديهم للهجمة الصهيونية عليهم، كما يطالب بتأمين الحماية الدولية لهم.
الثالث عشر - يطالب المجلس هيئة الامم ومجلس الأمن والجامعة العربية ومنظمة العالم الإسلامي وكل المنظمات الحقوقية والإنسانية بالعمل للإفراج عن المعتقلين الفلسطينين في سجون العدو الصهيوني وتأمين الحماية لهم.
الرابع عشر - يؤكد المجلس على ضعف وهشاشة الداخل الصهيوني وعنصريته وتفككه وتمزقه، وما حصل مع يهود الفلاشة وما يقومون به اليوم لدليل واضح أن هذا الكيان أوهن من بيت العنكبوت، وأنه قريبا الى زوال إن شاء الله تعالى.
الخامس عشر - كما قام المجلس بباكورة من الانشطة على امتداد الساحة اللبنانية شارك فيها عدد من مشايخ المجلس الكرام، ومن جهة ثانية كان للناطق الرسمي للمجلس الشيخ الدكتور محمد الموعد مجموعة من اللقاءات التلفزيونية والاذاعية والتصريحات الاعلامية تحت نفس هذه المعاني والعناوين.
اولا - يشكر المجلس كل الدول التي قاطعت ورشة البحرين الفاشلة، ويدين كل الذين شاركوا فيها لتصفية القضية الفلسطينية بعناوين اقتصادية كاذبة.
ثانيا - يشكر المجلس كل من يدعم القضية الفلسطينية ويدافع عن شرف الأمة وعزتها وكرامتها، ويعتبر ذلك عنوانا لإسلام وعروبة ووطنية هؤلاء.
ثالثا - يرفض ويستنكر المجلس كل ما صدر عن ترامب بإعتبار القدس عاصمة للكيان الصهيوني، وضم الجولان وقضم الضفة الغربية، ويعتبر كل هذه القرارات ظالمة وباطلة وغير قابلة للتنفيذ وعلى الأمة أن تجابهها بكل ما أوتيت من قوة.
رابعا - يؤكد المجلس أن القدس ستبقى قبلة العرب والمسلمين وعاصمة فلسطين والأمة شاء من شاء و أبى من أبى.
خامسا - أكد المجلس أن موقف أهل فلسطين بكل أطيافهم موحد تجاه رفض صفقة القرن، وانهم سيكونون في صدارة المدافعين عن القدس وفلسطين، ويطالبون الأمة بدعمهم والوقوف إلى جانبهم.
سادسا - يؤكد المجلس على ضرورة التمسك بنهج المقاومة ويعتبر أن طريق الجهاد والمقاومة السبيل الوحيد لتحرير القدس وكل فلسطين، وكل من يتخلى أو يتآمر على فلسطين هو خائن لله ورسوله والمؤمنين.
سابعا - يؤكد المجلس على الوحدة الفلسطينية بكل أطيافها للوقوف صفا واحدا أمام الكيان الصهيوني، ويطالب بقطع كل العلاقات السياسية والاقتصادية مع العدو، كما يطالب السلطة الفلسطينية بوقف كل المفاوضات والتسويات مع هذا الكيان وإعلان الانتفاضة الثالثة في كل فلسطين.
ثامنا - يحذر المجتمعون من عواقب وقف المساعدات إلى الأونروا مما يؤدي إلى كارثة اجتماعية على طريق التوطين.
تاسعا - يحث المجلس الشعوب العربية والاسلامية أن يجعلوا القضية الفلسطينية في الصدارة، وأن يعملوا على إسقاط وإفشال صفقة القرن والمطبعين دعما للقدس وفلسطين.
عاشرا - أكد المجتمعون على أفضل العلاقات مع الأشقاء اللبنانيين ويتوجهون بالشكر إلى كل الأطياف اللبنانية التي دعمت القدس وفلسطين ووقفت بوجه صفقة القرن، ويذكرونهم بالحقوق المدنية والإنسانية والسياسية للاجئين الفلسطينيين في لبنان.
الحادي عشر - يطالب المجلس كل الهيئات العلمائية على أمتداد العالم العربي والإسلامي بإصدار فتوى تحرم التطبيع والسير في تنفيذ صفقة القرن الظالمة، وأن تقوم باجتماعات دورية نصرة لأهلنا في القدس وفلسطين.
الثاني عشر - حيا المجلس أهالي بلدة العيساوية المقاومين في شمال شرق القدس على صمودهم وتحديهم للهجمة الصهيونية عليهم، كما يطالب بتأمين الحماية الدولية لهم.
الثالث عشر - يطالب المجلس هيئة الامم ومجلس الأمن والجامعة العربية ومنظمة العالم الإسلامي وكل المنظمات الحقوقية والإنسانية بالعمل للإفراج عن المعتقلين الفلسطينين في سجون العدو الصهيوني وتأمين الحماية لهم.
الرابع عشر - يؤكد المجلس على ضعف وهشاشة الداخل الصهيوني وعنصريته وتفككه وتمزقه، وما حصل مع يهود الفلاشة وما يقومون به اليوم لدليل واضح أن هذا الكيان أوهن من بيت العنكبوت، وأنه قريبا الى زوال إن شاء الله تعالى.
الخامس عشر - كما قام المجلس بباكورة من الانشطة على امتداد الساحة اللبنانية شارك فيها عدد من مشايخ المجلس الكرام، ومن جهة ثانية كان للناطق الرسمي للمجلس الشيخ الدكتور محمد الموعد مجموعة من اللقاءات التلفزيونية والاذاعية والتصريحات الاعلامية تحت نفس هذه المعاني والعناوين.