2019/6/13
*دعوة لاستعادة الوحدة الوطنية الوطنية في مواجهة العدوان الصهيو – اميركي*
استقبلت الجبهة الديمقراطيه في منطقة صور ، برئاسة الرفيق عبد كنعان و الرفاق حسني عيد ومحمود عوض اعضاء قيادة الجبهة الديمقراطية في لبنان وفدا قياديا من قيادة حزب الله في الجنوب برئاسة مسؤول العلاقات الفلسطينية اللبنانية الحاج خليل حسين ومعاونيه عواضة وابو وائل زلزلي .
*- خليل حسين :-* ضرورة مواجهة العدوان الاسرائيلي الامريكي على الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية، مؤكدا على ضرورة انهاء الانقسام خاصة في هذا الوضع الراهن، لمواجهة الهمجية الاسرائيلية الامريكية في ورشة المنامة الاقتصادية التي تستهدف كل الحقوق الفلسطينية،
واكد أدانته للعدوان الإسرائيلي على سوريا مؤكدا وقوفه الى جانب سوريا ومحور المقاومة في مواجهة هذا العدوان الغاشم .
*- كنعان :-* اكد على ادانته الممارسات الإسرائيلية بحق الاسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية مشيدا بوحدة الحركة الوطنية الأسيرة، معتبرا ان الاسرى لن يكونوا ضحية «بازار» الانتخابات الإسرائيلية، وستفشل كافة الإجراءات الإسرائيلية أمام صمود الأسرى وتماسك شعبنا الفلسطين في مواجهة ورشة المنامة الاقتصادية
داعيا السلطة الفلسطينية إلى فك الإرتباط بإتفاق أوسلو، والتحرر من اتفاقية باريس الاقتصادية، ووقف التنسيق الامني وإلتزام قرارات المجلس المركزي والمجلس الوطني.
داعيا الأمم المتحدة والمؤسسات الحقوقية والمنظمات الدولية لتحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية تجاه الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وتوفير الحماية الدولية لأسرانا الأبطال.
كما حيا المجتمعين مسيرات العودة في غزة التي قوضت حكومة العدو معتبرا أن هذه الحركة الشعبية الجماهيرية والمقاومة بكافة اشكالها حق اقرتها الشرعة الدولية ، مؤكدين على اقرار الحقوق الانسانية للشعب الفلسطيني في لبنان وتعزيز صمود المخيمات وعدم التعاطي معها من الجانب الامني وتسهيل الحياة للفلسطينيين مما يساهم في مواجهة مشاريع التهجير المشبوهة ورفضنا المطلق لفزاعة التوطين ووقف الحملات العنصرية تجاه الفلسطيني و توحيد الصف الفلسطيني لاستعادة الحقوق الوطنية والدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس وعودة اللاجئين وفقا لقرار 194..
واكد أدانته للعدوان الإسرائيلي على سوريا مؤكدا وقوفه الى جانب سوريا ومحور المقاومة في مواجهة هذا العدوان الغاشم .
*- كنعان :-* اكد على ادانته الممارسات الإسرائيلية بحق الاسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية مشيدا بوحدة الحركة الوطنية الأسيرة، معتبرا ان الاسرى لن يكونوا ضحية «بازار» الانتخابات الإسرائيلية، وستفشل كافة الإجراءات الإسرائيلية أمام صمود الأسرى وتماسك شعبنا الفلسطين في مواجهة ورشة المنامة الاقتصادية
داعيا السلطة الفلسطينية إلى فك الإرتباط بإتفاق أوسلو، والتحرر من اتفاقية باريس الاقتصادية، ووقف التنسيق الامني وإلتزام قرارات المجلس المركزي والمجلس الوطني.
داعيا الأمم المتحدة والمؤسسات الحقوقية والمنظمات الدولية لتحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية تجاه الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، وتوفير الحماية الدولية لأسرانا الأبطال.
كما حيا المجتمعين مسيرات العودة في غزة التي قوضت حكومة العدو معتبرا أن هذه الحركة الشعبية الجماهيرية والمقاومة بكافة اشكالها حق اقرتها الشرعة الدولية ، مؤكدين على اقرار الحقوق الانسانية للشعب الفلسطيني في لبنان وتعزيز صمود المخيمات وعدم التعاطي معها من الجانب الامني وتسهيل الحياة للفلسطينيين مما يساهم في مواجهة مشاريع التهجير المشبوهة ورفضنا المطلق لفزاعة التوطين ووقف الحملات العنصرية تجاه الفلسطيني و توحيد الصف الفلسطيني لاستعادة الحقوق الوطنية والدولة الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس وعودة اللاجئين وفقا لقرار 194..
