ترعرع في معسكر الأشبال في مخيم الرشيدية على أيدي مدرب الأجيال ابو شاكر الجبل الشامخ.
تربى على أيدي الرجال لا يعرف الانهزام بقي صامدا مع اخوانه في معسكر الأشبال عندما وصلت القوات الصهيونية إلى نهر الليطاني عام 78، وبقي مع قائده وإخوانه حتى الاجتياح الصهيوني عام 82 وكان من أشبال الآر بي جي الذين صمدوا 17 يوماً في مخيم الرشيدية عندما كانت قوات العدو الصهيوني على مشارف بيروت وبقي صامدا مع اخوانه يقاتل حتى نفذت ذخيرته ووقع أسيراً بيد القوات الصهيونية..
نعم هو صديق عبودي ورستم ودلال المغربي ويحيى سكاف، خرج من المعتقل ليواصل المقاومة ضد العدو الصهيوني.
ثم اعتقل مرة ثانية في معتقل انصار وافرج عنه ثم تم اعتقاله على يد سيمون المتعامل مع العدو الصهيوني وتمكن من الفرار والتحق بكتيبة الشهيد ابو يوسف النجار.
شارك بمعارك شرق صيدا ضد القوات اللبنانية الانعزالية.
شارك بمعارك الدفاع عن مخيم المية ومية أصيب عدة مرات.
شارك في معارك عين الدلب والقرية وجنسنايا. أصيب بعشرين طلقة في معارك الدفاع عن مخيم عين الحلوة " معارك مغدوشة" وبقي محاصرا 3 ايام حتى الهجوم المعاكس على مغدوشة بقي في غيبوبة شهراً كاملاً في مستشفى غسان حمود.
شارك في الدفاع عن الثورة شرق صيدا واقليم التفاح.
أصيب في معركة تطهير المخيم من عصابات المجلس الثوري.
شارك في معارك الدفاع عن عزة وكرامة وأمن مخيم عين الحلوة ضد الدواعش.
ارتقى إلى العلا اليوم الأربعاء 23-8-2017 غدرا على أيدي الصهاينة الجدد دواعش عين الحلوة.
لك المجد عمار العلي ولهم الخزي والعار.
