عقدت لجنة التنسيق اللبنانية الفلسطينية لقاءها الدوري في مقر حركة امل حيث بحثت المستجدات السياسية على الساحتين اللبنانية والفلسطينية حيث رفضت قرارات الأنروا الاخيرة والتي من شانها ترك الانسان الفلسطيني في مهب الريح في ظل ظروف صعبة وقاسية
كما استنكرت جريمة حرق الطفل علي الدوابشة مما يؤكد ان هذا العدو وتاريخه الممتلئ بالمجازر والابادة والقتل هو كيان غاصب ومجرم وكل هذا يحصل في ظل صمت عربي ودولي مما يستدعى توحيد الجهود كل القوى من اجل مواجهة هذا العدو والكشف عن جرائمه حيث بات المطلوب اليوم اكثر من أي وقت مضى الوقوف الي جانب الشعب الفلسطيني ومناصرة قضيته المحقة.